معلقة طرفة بن العبد

30 سبتمبر, 2010

وهذه معلقة طرفة بن العبد البكري شاعر جاهلي من طبقة امرء القيس وعنترة وهو من الذي قتلهم شعرهم يقال انه مات وله 21 سنه وقيل 26 سنه

            معلقة طرفه بن العبد

Be Sociable, Share!
هذا الموضوع كتب في سبتمبر 30, 2010 في الساعة 10:16 م ومصنف بهذه التصنيفات: منوعات. يمكنك متابعة التعليقات على هذا الموضوع عن طريق ملف الخلاصات RSS 2.0. يمكنك أن تكتب تعليقاً, أو تعقب على الموضوع من موقعك.

التعليقات

5 تعليقات على موضوع “معلقة طرفة بن العبد”

  1.   علي جمعة الخضر العلي | يوم 1 أكتوبر, 2010 | الساعة 1:27 م  

    قتيل الكلمة وذبيح القصيدة طرفة بن العبد
    شكرا لك ماعون

  2.   أشوآق | يوم 1 أكتوبر, 2010 | الساعة 1:52 م  

    مشكور ماعون ..سمعهتا بس مافهمت شي ^_^ يبي له أحد يترجم لي .هههه

  3.   متقاعد | يوم 2 أكتوبر, 2010 | الساعة 2:40 م  

    الاخ ماعون
    فما أعجز قلمي عن الشكر لك ، وما أحقك بأن ترضى من الوفاء باللقاء .

    كان مولد طَرَفة (543- 569م) في البحرين. نشأ يتيماً من أبيه، وكفله أعمامه، ولكنهم لم يعوّضوه عن فقدان الأب، بل أنهم اضطهدوه. فجعله ذلك متفرّداً منكفئاً على ذاته، متحللاً بفطرته من التقاليد الاجتماعية.
    ولد والشعر منهمر في دمه من أمه وأبيه، وكان تمرّده منذ الطفولة والشباب، قد جعله يتيم الحبّ والتقدير ، واحتقاره للمال والثروة، جعله فقيراً طريداً من قومه، واعتزازه بكرامته فصَل بينه وبين حياة القصر النّعماني، ومهَّد لقتله غدراً، كان من قبيلة ظبية من العائلة الحاكمة، شاباً بدوياً طائشاً ،خصب الخيال، متهوراً ضالاً، متورطاً في شجار دائم مع الآخرين، سليط اللسان عنيف الطبع ،ومن هنا تنبثق شخصيته وعاش حياة المكتشف لروائع الوجود، المتمتع بألوان المعيشة العنيفة، المنطلق إلى مجاهل الإحساس البكر، في لقاء كل ما هو صاخب الوجود، رائع المثال، فوُصف بأنه فتى الجَّهل الأول، ونعت أنه منفاق، مهذار، طليق إلى درجة التَّحدّي لتقاليد الآخرين، مستهتر بمقامات الرجال، ولو كانوا ملوكاً وأشقّاء ملوك، ولو كانوا سادة لقبائلهم وعشائرهم. ولعل موت والده وهو صغير السن وفقد حنان الأبوة، وظلم أعمامه لأمه وإخوته الصغار واقتسام أعمامه المال ،جعله ناقما علي تصرفاتهم نحو أمه وأخوته الصغار مما وجه الشاعر توجيهاً خاصاً، صبغ أدبه بالتأمل والتفكير :
    مــا تنظرون بحق وردة فيكم ….. صغر البنون ورهط وردة غيب
    قد يبعث الأمر العظيم صغيره ….. حتــــى تظل له الدماء تصبب
    والظلم فـــرق بين حيي وائــل ….. بـكر تـساقيها المنايا تـغلب
    قد يورد الظلم المبين آجنا….. ملحاً يخالط بالدّعافِ ويقشب
    وقراف من لا يستفيق دعارة…… يعدي كما يعدي الصحيح الأجرب
    والاثم داء ليس يرجى برؤه……. والبر برءٌ ليس فيه معطب
    والصدق يألفه اللبيب المرتجى…… والكذب يألفه الدنيُّ الأخيب
    ولقد بدا لي أنه سيغولني…….. ما غال عادا والقرون فاشعبوا
    أدوا الحقوق تفر لكم أعراضكم…….. إن الكريم إذا يحرب يغضب
    ( وردة ) اسم إلام
    تقول أخته الخرنق الشاعرة في رثائه:
    عددنا له ستاً وعشرين حجة….. فلما توفاها استوى سيداً ضخما
    فجعنا به لما رجونا إيابه….. على خير حال لا وليداً ولا قمحا
    إعجابي بهذا الشاعر لأنه يتحدث عن سوء رعاية ومعاملة اليتيم واكل حقوقه وكذلك عدم
    وقوف جماعته معه مما جعله ينصرف للخمر والنساء ولكن عند النخوة والفزعة يرجع
    إلي أصله الطيب وهذا حاصل في المجتمع حاليا .

  4.   ماعون | يوم 2 أكتوبر, 2010 | الساعة 5:46 م  

    اخوي متقاعد
    اشكر لك لطفك
    اضافة متميزة لشاعر متميز
    ست وعشرين سنه يكتب قصدة يتغنى بها الادباء١٥٠٠ سنه

  5.   الطيب | يوم 12 أكتوبر, 2010 | الساعة 12:17 ص  

    شكرا لك اخي ماعون على هذه الإضافة الرائعة ……… شاعر عبقري مبدع …. جزالة لفظ وابداع الصورة وقوة المعني كلها تتجلى في هذه المعلقة الرائعة ………. ابداع فطرى ……. حكم خالدة ….. اشكرك على الرابط

اكتب تعليق





يمكنك أيضاً متابعة التعليقات على هذا الموضوع عن طريق ملف الخلاصات RSS 2.0