حصان طروادة
2 مايو, 2011
تعبير تضيفه الأساطير اليونانية على التراث الأدبي الغربي، كناية عن الهدية بريئة المظهر التي تجلب الخراب !! .. وأصلها أن الإغريق حين عجزوا عن فتح طروادة بعد حرب عشرة أعوام انسحبوا تاركين وراءهم حصان خشبي عملاق فظنه الطرواديون عربونا للصلح وسحبوه إلى أكبر ميادينهم فلما حل الظلام أنسل منه جنود الإغريق ودمروا طروادة !!
هذا الموضوع كتب في مايو 2, 2011
في الساعة 1:14 م ومصنف بهذه التصنيفات: مساحة أدبية.
يمكنك متابعة التعليقات على هذا الموضوع عن طريق ملف الخلاصات RSS 2.0.
يمكنك أن تكتب تعليقاً, أو تعقب على الموضوع من موقعك.
ما أكثر الهدايا المشابهه لحصان طروادة
سواء كانت في احتلال البلدان او الأوقات أو الأموال أو حتى القلوب
الغرب يقدم للعرب أسطبل كامل من الخيول ويفتح أبوابها ويغلقها متى يشاء .
شكرا ماعون قصة شهيرة
بس دئما برنامج الفيروسات الي عندي يقولي تم رصد “حصان طارودة”!!!
خ / ماعون تحيه لكم والجميع الاعضاء الاعزاء.
ان الحديث عن مثل حصان طرواده له عدة مفاهيم وانا هنا اقول . في مفهوم القتال والحروب الحديثه والقديمة يسمى دهاء وحنكه عسكرية . اما في الحياة يجب على الانسان ان الاينخدع بهذا الزمان فالإنسان مهما طال عمره فمرده الي الهلاك فبينما يتمتع الانسان بحياة هادئة . تساق له الدواهي فتنغص حياته وتلك حقيقه تلمس في كل زمان ومكان.اي ان الانسان قد يواجه من يدس له تلك الهدايه المسمومه لينغص عليه حياته او ليقضي عل كل نبض للوفاء في ذاته.
دمت بالف خير
احيان النجاح والانتصار لايأتي الا بحيله
كحيلة الحصان الخشبي ..