السيف أصدق إنباء من الكتب ..!!

21 مارس, 2011

 

السيف اصدق انباء من الكتب .. في حده الحد بين الجد واللعب

رائعة ابي تمام الطائي التي قالها في فتح عمورية على يد المعتصم العباسي

وهو حبيب بن أوس الطائي المولود سنة 192 هجرية

من أبرز شعراء العصر العباسي يعد من طبقة المعري والمتنبي

كان كثير الاستخدام للمحسنات البديعية والغوص في المعاني برع في الوصف مما زاد شعره جمالا وقوة

توفي سنة231 هجرية

ابو تمام الطائي

 

 

Be Sociable, Share!
هذا الموضوع كتب في مارس 21, 2011 في الساعة 7:27 م ومصنف بهذه التصنيفات: منوعات. يمكنك متابعة التعليقات على هذا الموضوع عن طريق ملف الخلاصات RSS 2.0. يمكنك أن تكتب تعليقاً, أو تعقب على الموضوع من موقعك.

التعليقات

4 تعليقات على موضوع “السيف أصدق إنباء من الكتب ..!!”

  1.   ممرض عاطل | يوم 22 مارس, 2011 | الساعة 1:34 م  

    الحين في ايام “ابو تمام” كان في شهادات ميلاد ولقاحات ضد شلل الاطفال وثلاثي فيروسي عشان يأرخ

    بتاريخ192هجرية!!!

  2.   فهد | يوم 22 مارس, 2011 | الساعة 4:52 م  

    في الماضي كانوا يهتمون بالتالريخ فلولا التاريخ لما عرفنا من السابقين شيئا

    النبي كيف عرفنا سيرته عرفناها باالتاريخ وعرفنا الماضي

  3.   راعى المطية | يوم 23 مارس, 2011 | الساعة 8:22 م  

    اخ / ماعون تحيه وتقدير لشخصكم الكريم ولجميع الاعضاء الاعزء

    ابي تمام الطائي0000

    اسمه وكنيته ونسبه :
    أبو تمَّام حبيب بن أوس بن الحارث بن قيس بن الأشَج بن يحيى … بن طي ، وينتهي نسبه إلى يَعرُب بن قحطان ويقال بان له . مكانته كان أحد رؤساء الإمامية ، والأوحد من شيوخ الشيعة في الأدب في العصور المتقادمة ، ومن أئمة ‏اللغة ، ومنتجع الفضيلة والكمال ، وكان يؤخذ عنه الشعر وأساليبه . واله الكثير من قصائد الحكمه ابو تمام رقيق المشاعر ومن ابياته في السفر والترحال
    وطول مقام المرء بالحي مُخْلَـــق
    لديباجتيه فاغترب تتجــــــدد
    فإني رأيت الشمس زيدت محبــة
    إلى الناس أن ليست عليهم بسرمد
    وفاته :
    توفّي‏ الشاعر أبو تمَّام الطائي ( رحمه الله ) عام 228 هـ أو 231 هـ أو 232 هـ بمدينة الموصل ، ودٌفن ( رحمه الله ) بها ، وبنى عليه أبو نهشل بن حميد الطوسي قُبَّة خارج باب الميدان

    تقبل فائق احترامي وتقدير يواضافتي . دمت بخير

  4.   سعيد الحظ سعيد | يوم 24 مارس, 2011 | الساعة 11:25 ص  

    عزيزي ماعون

    هذا في الحروب ولامعالبة بين الأمم

    أما ما يخص رش المصلين في ميدان التحرير بالماء الحار وهم سجدا وقياما

    ففيها نظر

    أذلهني شاعرا عراقيا مشهورا بتحليق خياله في العطايا وذيول المطايا

    حين نعت شخصيات ودو في زن الشطيرة والبيتزا وأيسكريم هايدي ودريم
    بأنه أصحاب السيف البتار التي تصد الجموع
    أين الجموع ؟؟؟

    كثرت الخيل والهجن وعلتاسعارها وتتلفزت أخبارها

    ولم يُرى لها اثرا على مدى 100 عام إلا في ميدان التحرير حين داست اتلأطفال وعلى ظهورها الأبطالجه من أبطال وبلاطجه

    الآن تبين أن للغرب درع يحميه وبيده سيخ كي يحميه ويهو ينتظر الناس حتى يصلو لدرجة من الصراخ والبكاء والعويل

    ثم يرعد رعدته المزمجر الذكر المصيطر على العالم هنا
    فلتتنحى بقية الذكور التي ليس لها قرون أو قرونها مستعاره أو غير قويه ولتدع القطعان

اكتب تعليق





يمكنك أيضاً متابعة التعليقات على هذا الموضوع عن طريق ملف الخلاصات RSS 2.0