قواسم مشتركة ..!!
25 فبراير, 2011
هناك ملامح عامة وقواسم مشتركة بائسة تكاد تكون واحدة في جميع الاقطار العربية , وأيضا هناك قواسم مشتركة قبيحة بين الحكام العرب بعضهم البعض .
فكلما سقط نظام عربي أو كاد يسقط تكشفت حقائق مفزعة عن ممارسات هذا النظام أو ذاك , سواء كانت ممارسات قمعية تسلطية أو كانت فساد إداري ومالي .
فكما كان يفعل حنسي مبارك بالشعب المصري من قتل و تنكيل وقبله بن علي بالتونسيين هذه ليبيا تباد على يد زبانية ” الأحمق” معمر القذافي فقط لأنها أرادت الحرية والانعتاق من جبروت هذا النظام الظالم , وهو نفس الثمن الذي دفعه الشعبين التونسي والمصري من أجل نفس المطلب وإن كان القتلى أكثر والخسائر أفدح .
أيضا هناك فساد إداري ومالي مستشري في الانظمة العربية فاستئثار فئة قليلة على السلطة والثروة وافقار شعوب تمتلك مقومات العيش الرغيد من ثروات طبيعية وكوادر بشرية سمة سائدة بين الحكومات العربية.
لاشك أن الفساد المالي والإداري وتبديد الثروات لا يقل خطورة من القمع والتسلط كونه يمس جميع شرائح المجتمع تماس مباشر يؤثر على حياتهم اليومية.
وهو ما حصل بشكل واضح في ليبيا , فقد تقاسم أبناء القذافي مقدرات الشعب الليبي واحتكروا المناصب العليا في الدولة مما أدى إلى إهلاك شعب يمتلك مواد طبيعية هائلة وهو ما تفسره التقارير التي تحدثت عن ثروات القذافي وأبناءه الطائلة.
فوجود حاكم على رأس هرم السلطة عشرات السنوات يجعله يتصرف وكأنه في مزرعة خاصة وأن من فيها قطعان يحق له التصرف فيها كما شاء هو وعائلته بدون حسيب أو رقيب. طبعا لا يمكن استثناء نظام عربي من هذه الممارسات فالجميع متسخ بالثالوث القذر الفساد والقمع واستئثار السلطة.
إن توجه الشعوب العربية نحو التحرر من أغلال وسطوة حكامها سيكشف المزيد من العبث الذي تمارسه فئة قليلة بمصير ملايين البشر ..!!
القذافي خبل وخاش جو
شكله يعطيها مزاج وولده اهبل منه
تحيـــــــــــــــه طيبـــــــــــه …
أتمنى أن تستمر عاصفة الثــورات المنطلـقه من نار “البو عزيزي”
وتـــأخذ معها كل حاكم ظالم فاسد … كما انتشلت زين العابدين وحسني مبارك
وينعــم العالم العربي بالأمن والحريه والعيش الرغيــــــــــد تحت ظل خيرات أراضيه وثرواته …
قربت قربت
إن الصيحة لقريب
الاخ ماعون العزيز………تحية طيبة وبعد
ماعونيات مدونة ثقافية ادبية فكرية وليست سياسية لكن اراها احياناً تشرق وتغرب,
اما بقولك “طبعا لا يمكن استثناء نظام عربي من هذه الممارسات فالجميع متسخ بالثالوث القذر الفساد والقمع واستئثار السلطة”
وما تحملة من مضامين هوجا بلادنا ولله الحمد تحكم شرع الله ودستورها القران الكريم والسنة النبوية المطهره منذ قيامها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز وصار من بعده حكام هذه البلاد المباركة ومن ابتغا العزة في غير الاسلام اذله الله…والشعوب العربية التي ابتليا بثورة وجور حكامها عليها “لن تنال بلح الشام ولا عنب اليمن وسوف تستمر الثوراة والمظلهرات الى اجل الله وحده يعلمه..فلن تجد حاكم يحكم البلد وهو يتنافس مع المواطنين على البحث عن مصدر رزق له فهذا يستحيل فلابد ان توفر للحاكم مطالبه حتى يصبح قادر على مراقبة مصالح الشعب …وبلادنا في خير كثير ولدينا مشاكل بطالة وفقر …لكن حلها باصلاح والشفافية والوضوح والطرق السلمية وليس الانقلاب على الحاكم بلدنا محسوده والطامعيبن بها كثر فلو حصل شي لا قدر سوف تصبح مثل العراق التي يقتل بناءها بعضهم بعض واحتلا الدول الكبرى لثرواتها مصر وتونس لن تتحول الى لندن او سويسرا في عيشة او ضحاها لان الحرية هي ثقافة الشعب, فالحاكم غير قادر على تعليم الناس النظام والتزام به.ولا يمكن للحاكم ان يطلق الثروات للشعب كيمفا يشاء والله قدر الرزق بين العباد غنى وفقير كمهما اعطى الحاكم سوف يظل هناك فقراء
“صحيح انا عاطل واشعر بمراره لكن بلادي وان جارت علية عزيزةٌ”
حياك الله اخوي ممرض
المقال في صلب الفكر واجد التنويع شيئ مفيد للمدونه
نعم نحن افضل من غيرنا وكثيرمن الناس يغبطنا على ما نحن فيه وذكرت هذا في كثير من التدوينات
لكن لا يجب ان نتعاما عن ما يدور حولنا ولا ما يحصل في بلادنا والنقد البناء افضل من التصفيق والتملق
هناك تقليد اعمى في بعض البلدان واصبحت الثورة “موضه” …قيادتنا ابوابها مفتوحه للجميع .
بس مشكلتنا القانون شوية مهضوم…وحب الخشوم سوقة ماشي ..لكن الله قادر يحش الخشوم
/
بيت بيت ، شبر ، شبر ، زنقه ، زنقه ههههههههههه ياحليلك يامعمر القذافي .
هي بالفعل ( زنقه ) يامعمر .. وزنقه لكل الحكام والشعوب العربية … نسأل الله اللطف والسلامة.
بصراحه رغم الألم الذي اشعر به تجاه اشقائنا الليبين ومايتعرضون له من ظلم جراء تغطرس هذا الرجل .
إلا انني اجده حقق روح الفكاهه ورسم إبتسامة مميزة على وجه كل مشاهد عربي أمام شاشه التلفاز .
ألا تتفقون معي ..!؟ خخخ
/
أخي ماعون :
طرح مشوق وجميل سأكون منصفاً هذة المرة .. في وقفة جادة لنقل رأيي الذي قد لايختلف مع أغلب الناس …
كادت الشعوب العربية أن تصاب بالهستيريا جراء ماتسمع وتشاهد عن حالات السرقات …
لتتدب فيها حياة جديدة من مكمن الالم فانتفضت رافضة الظلم والقهر والسلطة الغريبة..
التي مارسها الرؤساء على الشعوب حتى وصلت الى درجة اختناق تلك الشعوب بشربة الماء التي يشربونها
. . ما يحدث اليوم غريب عجيب أكثره ايجابي واقله سلبي وكل ما نتمناه ان تختنق الشعوب بيدها
عندما تخرج الامور عن السيطرة او عندما يبالغ البعض في المطالب والمحاسبات
وعندما لا يكون هناك سقف واضح المعالم والمقاييس أمام الجماهير العريضة في كل مكان،
واذا كان رضا الناس غاية لا تدرك وهم في حال حسنة من الامان والطمأنينة.
فكيف بهم اذا كانوا في حالة هياج وثورة.. اختلط فيها الحق بشبيهه وضده..!
واختلطت بتأثير منها ما نراه وما نقرأه وسائل الإعلام المختلفة ووسائل الاتصال الأخرى
وهي تجمع بين الحقائق والاكاذيب والمبالغات الساخرة والنكات اللاذعة .
فصرنا بحاجة لعقولنا حتى لا تزيغ من كثرة ما نعيشه من متناقضات .
/
نسأل الله بعدها ان يشملنا جميعا برحمته وان يبسط على الشعوب جزءا من عدله
وينزل عليها السكينة والطمأنينة ويوصلها الى شواطىء الامان والعزة والكرامة.
/
أعتذر للإطاله .
/
جُل تقديري .
كوننا افضل من غيرنا لا يعني اننا في حال جيدة
والأخذين ببعض الكتاب والمعتمين على بعضه كالمتجاهلين له بالكلية
فالشرع نظام متكامل لا يقوم الا بالعمل به كله
السلام عليكم
أنا أرى أن العالم العربي قد بدأ يتشكل من جديد , وأرى في المستقبل القريب ولادة دولة عربية كبرى من الخليج الى المحيط .
قال احد الساسة الأمريكيين : ظللنا لعقود طويلة محاولين تفكيك الأتحاد السوفييتي من الداخل وعجزنا ، ولكن مع بداية عصر الساتلايت ، بادرنا إلى الحكومة السوفيتية بالسماح بتركيب الصحن لألتقاط البت الفضائي ، وما أن سمحوا بذلك ، أدركنا أننا وضعنا أول مسمار في نعش ذاك النظام .
وهاهم من جديد ، فما أن دخل الأنترنت إلى العالم العربي ، حتى بدت تتضح تفكك الأنظمة العربية وسقوطها واحدة تلو الأخرى .
ليست أمريكا ولا أوروبا من يصنع الحدث ويحركه ، ولكنها هيأت الأسباب ، وتعرف هذه الدول كيف تقود الحملات المساعدة في سقوط الأنظمة الديكتاتورية .
فلا مناص ، ولا مقعد ، ولا مستقبل لأي نظام ديكتاتوري بعد الأن . ولن تكون أي دولة عربية في منأى عن هذه الأحداث والتقلبات ، شاء من شاء , وأبى من أبى ، فالصحيح هو الحرية والديموقراطية للعام الأسلامي والعربي ، الذي ساهم في زعزة أمن واستقرار اوروبا وامريكا من خلال حملات الترويع والأرهاب .
الحرية والديموقراطية للشعوب العربية لتتخلص من الدولة اليهودية التي عجز عن حلها الغرب .
الغرب يريد أن يضع العرب في مواجهة اليهود ، إما أن نقتلهم او يقتلوننا ، ويظلون هم بعيدين عن هذه القضية الشائكة والمعقدة التي عجزوا عن حلها ، وعجزت عن حلها الدول العربية في ظل الديكتاتوريات .
كفى ياعرب…!
فالآن أمريكا تحضّر مائدتها ,,,وازدادت شهيتها!
ستدافع عن الليبيين من أجل ثروات أرضهم …
لانريد “عراق” آخر؟!
آآه بس من يذبح هالمهبول مهدم القذافي بيت بيت زنقه زنقه صدق مهبوووووووووووول
قرأت صفحة في كتابه الاخضر يقول الرجل خلق رجل لانه ذكر والمرأة خلقت مرأة لانها انثى
الرجل لايحمل ولايلد لانه ذكر والمرأة تحمل وتلد لانا انها انثى ( تكفى جايب لنا شي مانعرفه ؟)
سالفه غنمتكم اكلت غنت غنمتنا ….. اقول الله يعز الاسلام وبس اللي هالمهبول رئيس دوله مسلمه
وحامي عليهم ذبح وابادة الله يبيده ومن معه