جواهر الأدب

12 أكتوبر, 2010


كتاب يبحث في علمين مهمين من علوم اللغة وهما علم الأدب وعلم الإنشاء والكتاب على قسمين، قسم في الإنشاء وفيه خمس أبواب” أصول الإنشاء والمراسلات والمناظرات والأوصاف والروايات” والقسم الثاني في الأدب كتب فيه عن تاريخ الأدب العربي، وأبواب الشعر العربي

من تأليف احمد الهاشمي

جواهر الأدب

Be Sociable, Share!
هذا الموضوع كتب في أكتوبر 12, 2010 في الساعة 2:03 م ومصنف بهذه التصنيفات: المكتبة. يمكنك متابعة التعليقات على هذا الموضوع عن طريق ملف الخلاصات RSS 2.0. يمكنك أن تكتب تعليقاً, أو تعقب على الموضوع من موقعك.

التعليقات

3 تعليقات على موضوع “جواهر الأدب”

  1.   متقاعد | يوم 13 أكتوبر, 2010 | الساعة 8:50 ص  

    خير صديق في هذا الزمان كتاب
    جاري قراءة الكتاب

  2.   الجوهرة | يوم 13 أكتوبر, 2010 | الساعة 7:56 م  

    كتاب رآآآآآآآآآآآئع جداً
    يحكي عن تاريخ الأدب العربي
    للكاتب احمد الهاشمي مؤلفات منها
    جواهر الأدب*
    جواهر البلاغة*
    وايضاً
    من اعماله
    علم الانشاء
    فنون الانشاء
    تاريخ ادب اللغة العربية
    ***
    مما اعجبني من كتاباته
    الطريق إلى تعلم الكتابة

    إن الطريق إلى تعلم الكتابة على ثلاث شعب:

    الأولى أن يتصفح الكاتب كتابة المتقدمين ويطلع على أوضاعهم في استعمال الألفاظ والمعاني ثم يحذو حذوهم وهذه أدنى الطبقات عندي.

    والثانية أن يمزج كتابة المتقدمين بما يستجيده لنفسه من زيادة حسنه أما في تحسين ألفاظ أو في تحسين معان وهذه هي الطبقة الوسطى وهي أعلى من التي قبلها.

    والثالثة أن لا يتصفح كتابة المتقدمين ولا يطلع على شيء منها بل يصرف همه إلى حفظ القرآن الكريم وعدة من دواوين فحول الشعراء ممن غلب على شعره الإجادة في المعاني والألفاظ. ثم يأخذ في الاقتباس فيقوم ويقع ويخطئ ويصيب ويضل ويهتدي حتى يستقيم على طريقة يفتتحها لنفسه. وأخلق بتلك الطريق أن تكون مبتدعة غريبة لا شركة لأحد من المتقدمين فيها. وهذه الطريق هي طريق الاجتهاد وصاحبها يعد إماماً في فن الكتابة إلا أنها مستوعرة جداً ولا يستطيعها إلا من رزقه الله لساناً هجاماً وخاطراً رقاماً. ولا أريد بهذه الطريق أن يكون الكاتب مرتبطاً في كتابته بما يستخرجه من القرآن الكريم والشعر بحيث إنه لا يستثنى كتاباً إلا من ذلك بل أريد أنه إذا حفظ القرآن وأكثر من حفظ الأشعار ثم نقب عن ذلك تنقيب مطلع على معانيه مفتش عن دفائنه وقلبه ظهراً لبطن عرف حينئذ من أين تؤكل الكتف فيما ينشئه من ذات نفسه واستعان بالمحفوظ على الغريزة الطبيعية.

    لك كل التقدير والشكر استاذنا..

  3.   متيمك | يوم 16 أغسطس, 2011 | الساعة 10:35 م  

    ماشالله يالجوهرة

    دراسة جيدة و مفيدة لا عدمناك.

اكتب تعليق





يمكنك أيضاً متابعة التعليقات على هذا الموضوع عن طريق ملف الخلاصات RSS 2.0